مصر: الصناعة: تأجيل أول خفض للرسوم الحمائية على واردات الحديد والبليت لمدة 6 أشهر
الاثنين 13 أبريل 2020 08:00 مساءً المشاهدة(1637)
(شبكة الحديد والصلب)
أعلنت وزارة التجارة والصناعة في بيان لها.. أنه نظرا لما تمر به البلاد والعالم من جراء تفشي وباء كورونا وما له من أثار على الاقتصاد المصري والعالمي.. فقد تقرر استمرار العمل بالرسوم المفروضة الحالية على واردات مصر من الحديد والبليت والمقررة 25% علي الحديد تام الصنع و16% علي البيليت.. ولمدة 6 أشهر.. حتي 11 أكتوبر 2020 بدلا من 11 أبريل 2020 .
وأوضحت نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة.. أن النسب الواردة في القرار الوزاري 907 لسنة 2019 الصادر بتاريخ 10 أكتوبر 2019 بفرض تدابير وقائية نهائية متدرجة لمدة 3 سنوات شاملة فترة التطبيق المؤقت تبدأ من 14 إبريل 2019 وحتى 11 إبريل في 2022 لم تتغير، ولكن تم تأجيل أول خفض.. وكان القرار ينص على الآتي:
- أولاً : تخضع الواردات من صنف “حديد التسليح لأغراض البناء” عيدان و قضبان من حديد أو صلب من غير الخلائط، لرسم تدابير وقائية نهائية متدرجة بواقع نسبة 25 % من القيمة CIF وذلك خلال الفترة من 12 اكتوبر 2019 حتى 11 ابريل 2020 ، وبنسبة 21 % من القيمة CIF وذلك خلال الفترة من 12 ابريل 2020 حتى 11 أبريل 2021، وبنسبة 17 % من القيمة CIF للطن وذلك خلال الفترة من 12 ابريل 2021 حتى 11 ابريل 2022 .
- ثانياً : تخضع الواردات من صنف المنتجات نصف الجاهزة من حديد أو من صلب من غير الخلائط ” البيليت” لرسم تدابير وقائية نهائية متدرجة بواقع نسبة 16 % من القيمة CIF وذلك خلال الفترة من 12 اكتوبر 2019 حتى 11 ابريل 2020 ، وبنسبة 13 % من القيمة CIF وذلك خلال الفترة من 12 ابريل 2020 حتى 11 ابريل 2021 ، وبنسبة 10 % من القيمة CIF وذلك خلال الفترة من 12 ابريل 2021 حتى 11 ابريل 2022 .
كما أصدرت مصلحة الجمارك منشورا ليتم العمل به بدءً من اليـوم الأثنين 13 إبريل الجاري.
قرر فخامة رئيس الجمهورية المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، لويز إيناسيو لولا دا سيلفا تدشين شراكة استراتيجية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية البرازيل الاتحادية.
المزيد
تسعى مصر لزيادة حجم التبادل التجاري "غير النفطي" مع السعودية بنحو 20% ليصل إلى حوالي 8.137 مليار دولار خلال العام المقبل، وذلك مقابل 6.781 مليار دولار مستهدفها بنهاية العام الجاري، بحسب تصريحات رئيس جهاز التمثيل...المزيد