أخبار عالمية

ko

عالمية: أسعار المعادن الصناعية تهبط مع احتدام النزاع التجاري بين أمريكا والصين

الخميس 22 أغسطس 2019 09:41 مساءً المشاهدة(922)

لندن (رويترز)
 
هبطت أسعار النحاس والمعادن الصناعية الأخرى يوم الخميس مع تبادل الولايات المتحدة والصين تهديدات في نزاعهما التجاري، وهبوط اليوان الصيني إلى أدنى مستوى في 11 عاما مقابل الدولار الأمريكي.
 
ويخشى المستثمرون أن الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم تقوض النمو الاقتصادي واستخدام المعادن. ومن ناحية أخرى فإن ضعف اليوان يجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة على المشترين الصينيين.
 
والصين هى أكبر مستهلك للمعادن الصناعية في العالم، ومن شأن ارتفاع الأسعار هناك أن يلحق ضررا بالطلب.
 
وتراجعت عقود النحاس القياسي في بورصة لندن للمعادن 0.8 بالمئة لتغلق عند 5683 دولارا للطن بعد أن لامست 5671 دولارا وهو أدنى مستوى منذ السابع من أغسطس آب.
 
وانخفضت عقود النيكل 1.1 بالمئة إلى 15660 دولارا للطن، بينما هبطت عقد الزنك 1.9 بالمئة إلى 2245 دولارا للطن.
 
وخسرت عقود الرصاص 1.3 بالمئة لتنهي الجلسة عند 2058 دولارا للطن، بينما أغلقت عقود القصدير مستقرة عند 16200 دولار للطن.
 
وأغلقت عقود الألومنيوم منخفضة 0.7 بالمئة إلى 1766 دولارا للطن.



اسفل الاخبار
arkan
incosteel news
infit- news
soy

اخبار متعلقة

إنخفاض خام الحديد بنسبة 1 % إثر إرتفاع المخزونات الصينية
المشاهدة(94)

تراجعت أسعار خام الحديد عند أعلى مستوى في أسبوعين، وذلك على خلفية ارتفاع مخزونات الموانئ في الصين التي تعد أكبر الدول المستوردة للمعدن المستخدم في صناعة الصُلب. المزيد

إرتفاع صادرات تركيا من الصلب بنسبة 15.1 % في الفترة من يناير إلى سبتمبر 2024
المشاهدة(89)

وفقاً لإحصاءات التجارة الخارجية التي جمعها المعهد الإحصائي التركي (TUIK) ووكيل وزارة الجمارك التركية، ارتفع عجز التجارة الخارجية لتركيا في سبتمبر من هذا العام بنسبة 0.7 % إلى 5.13 مليار دولار مقارنة بشهر سبتمبر 2023. وفي...المزيد

إنخفاض واردات تركيا من الصلب بنسبة 9.7 % في الفترة من يناير إلى سبتمبر 2024
المشاهدة(83)

وفقًا لإحصاءات التجارة الخارجية التي أعدها المعهد الإحصائي التركي (TUIK) ووكيل وزارة الجمارك التركية، ارتفعت قيمة واردات تركيا من الحديد والصلب في سبتمبر من هذا العام بنسبة 9.5 بالمئة على أساس سنوي، لتبلغ 1.74 مليار دولار....المزيد

اضف تعليق